|
دالية
أ. كفاح حسن المطر
تلألأت جـوهــرةً غـاليهْ و أشـرقتْ بنبضِهَا داليه ْ
تروي الفؤادَ كـلما أزهـرتْ ببسمةٍ و لمسةٍ حـانيهْ
إيمانُ صاغتْ بالمنى دوحـةً قطـوفُها يانعــةٌ دانيـــهْ
أحلامُها ترنـو إلى أمجــدٍ كـوردةٍ في هُــدبِهِ غــافـيهْ
و غصنُها ما يستقي كــوثـرًا إلا رعـتـْـهُ النفحةُ الزاكيـهْ
فـلتنعمي ريحـانتي بالهـدى و لتهنئي في عيشةٍ راضيهْ
|
|
|