للاطلاع على محتويات الإعلان أنقر هنا  
صحيفة دولية تهتم باللغة العربية في جميع القارّات
تصدر برعاية المجلس الدولي للغة العربية

  دعوة للمشاركة والحضور           المؤتمر الدولي العاشر للغة العربية           موقع الجمعية الدولية لأقسام العربية           الموقع الجديد الخاص بالمؤتمر الدولي للغة العربية           الباحث العربي: قاموس عربي عربي           راسلنا         
الصفحة السابقة الصفحة الرئيسة

تويتر يحتفل باليوم العالمى للغة العربية



دشن مجموعة من النشطاء على شبكة تويتر للتواصل الاجتماعى "هاشتاج جديد" احتفالا باليوم العالمى للغة العربية الموافق ليوم 18 ديسمبر، حيث شارك العديد من المستخدمين بكثافة كبيرة عبر الهاشتاج داعين إلى المحافظة على اللغة العربية وعارضين مزاياها الفريدة والإحصائيات المتعلقة بها.

حيث قام العديد من المستخدمين فى البداية بتغيير صورهم الشخصية على شبكة "تويتر" إلى الصورة الاحتفالية الخاصة باليوم العالمى للغة العربية، وكتبوا عبر الهاشتاج العديد من العبارات الاحتفالية المعبرة عن الحب الشديد للغة والأسف إلى ما وصل إليه حالها مثل أبيات نزار قبانى الشهيرة "الكاتب فى وطنى يتكلم كل لغات العالم إلا العربية، فلدينا لغةٌ مرعبةٌ قد سدوا فيها كل ثقوب الحرية."

وانتشرت العديد من الكلمات التاريخية المادحة للغة مثل "تعلموا اللغة العربية فإنها تزيد من المروءة" و"تعلموا النحو كما تتعلمون السنن والفرائض" لعمر بن الخطاب رضى الله عنه، وبيت حافظ إبراهيم الشهير "أنا البحر فى أحشائه الدر كامنٌ، فهل سائلوا الغواص عن صدفاتى".

ونشر الكاتب الصحفى أيمن الصياد "تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن المتحدثين اليوم باللغة العربية يبلغ عددهم أكثر من ٤٢٢ مليون نسمة حول العالم وتتوقع الإحصاءات أن يتحدث العربية عام ٢٠٥٠ نحو ٦٤٧ مليون نسمة كلغة أولى (6.94%) من سكان العالم وقتها."

كما نشر الداعية الإسلامى عائض القرنى "التخلى عن اللغة العربية بهذه السهولة دليل على التقليد الأعمى والانهزامية والانبهار بثقافة الغير والاستسلام للتغريب" و"العربية فى خطر، العربية تُحتضر، أدركوا العربية يا حماتها، تعلم العربية دين والمحافظة عليها جهاد والتكلم بها سنّة."


عميون

التعليقات
الأخوة والأخوات

نرحب بالتعليقات التي تناقش وتحلل وتضيف إلى المعلومات المطروحة عن الموضوعات التي يتم عرضها في الصحيفة، ولكن الصحيفة تحمل المشاركين كامل المسؤولية عن ما يقدمونه من أفكار وما يعرضون من معلومات أو نقد بناء عن أي موضوع. وكل ما ينشر لا يعبر عن الصحيفة ولا عن المؤسسات التي تتبع لها بأي شكل من الأشكال. ولا تقبل الألفاظ والكلمات التي تتعرض للأشخاص أو تمس بالقيم والأخلاق والآداب العامة.

الاسم
البلد
البريد الالكتروني
الرمز
اعادة كتابة الرمز
التعليق
 
   
جميع الحقوق محفوظة © 2024
المجلس الدولي للغة العربية