كتاب اللغة العربية للصف السابع يوجه نحو قراءة المصادر

أصدر مجلس أبوظبي للتعليم كتاب الفصل الدراسي الأول في مادة اللغة العربية للصف السابع، في رؤية جديدة تتحرر من أسر النصوص المحدودة في الكتاب المدرسي، لتوظف مصادر التعلم المختلفة في تحقيق معايير اللغة العربية وكفاياتها. ويأتي تقديم هذا الكتاب ضمن الإطار العام للنموذج المدرسي الجديد كي يسهم في إنارة الطريق في ما يتعلق ببناء الأنشطة وكيفية تناولها، بما يحقق المعايير، ويضمن اكتساب طلبتنا للمهارات، فالمعايير هي المنطلق، فيما المصادر والنصوص مجرد وسيط، وهي ليست غاية في ذاتها.

وقال الدكتور علي عبد القادر الحمادي مدير قسم المناهج العربية في قطاع التعليم المدرسي بالمجلس، إن كتاب الطالب وضع بحيث يوجه الطالب نحو قراءة المصادر والموارد المختلفة، لأن النصوص المختارة لا تعكس كمّ القراءة المطلوب من الطالب، ولا تستوفي الأنواع القرائية المفروض أن يلم بها، ولذا يتوجب على المعلم توجيه الطالب نحو القراءة التي تتجاوز سورَ المدرسة، والجدولَ المدرسي، على أن يكون التركيز على القصص والمصادر المقترحة للوحدة الدراسية المعنية، ويقتضي ذلك تنفيذ أنشطة قرائية يومية.أصدر مجلس أبوظبي للتعليم كتاب الفصل الدراسي الأول في مادة اللغة العربية للصف السابع، في رؤية جديدة تتحرر من أسر النصوص المحدودة في الكتاب المدرسي، لتوظف مصادر التعلم المختلفة في تحقيق معايير اللغة العربية وكفاياتها. ويأتي تقديم هذا الكتاب ضمن الإطار العام للنموذج المدرسي الجديد كي يسهم في إنارة الطريق في ما يتعلق ببناء الأنشطة وكيفية تناولها، بما يحقق المعايير، ويضمن اكتساب طلبتنا للمهارات، فالمعايير هي المنطلق، فيما المصادر والنصوص مجرد وسيط، وهي ليست غاية في ذاتها.

وقال الدكتور علي عبد القادر الحمادي مدير قسم المناهج العربية في قطاع التعليم المدرسي بالمجلس، إن كتاب الطالب وضع بحيث يوجه الطالب نحو قراءة المصادر والموارد المختلفة، لأن النصوص المختارة لا تعكس كمّ القراءة المطلوب من الطالب، ولا تستوفي الأنواع القرائية المفروض أن يلم بها، ولذا يتوجب على المعلم توجيه الطالب نحو القراءة التي تتجاوز سورَ المدرسة، والجدولَ المدرسي، على أن يكون التركيز على القصص والمصادر المقترحة للوحدة الدراسية المعنية، ويقتضي ذلك تنفيذ أنشطة قرائية يومية.

البيان