للاطلاع على محتويات الإعلان أنقر هنا  
صحيفة دولية تهتم باللغة العربية في جميع القارّات
تصدر برعاية المجلس الدولي للغة العربية

  دعوة للمشاركة والحضور           المؤتمر الدولي العاشر للغة العربية           موقع الجمعية الدولية لأقسام العربية           الموقع الجديد الخاص بالمؤتمر الدولي للغة العربية           الباحث العربي: قاموس عربي عربي           راسلنا         
الصفحة السابقة الصفحة الرئيسة

مترجم سكايب الفوري يدعم العربية رسميا

 أعلنت شركة سكايب المملوكة لشركة البرمجيات الأميركية مايكروسوفت أمس الثلاثاء رسميا، عن إضافة اللغة العربية إلى قائمة اللغات التي تدعمها خدمة المترجم الفوري المنطوق "سكايب ترانزليتور"، لتصبح ثامن اللغات المدعومة، إلى جانب دعم خمسين لغة لترجمة نصوص الدردشة الفورية.

وقالت سكايب في منشور لها على مدونتها "إن دعم اللغة العربية مهم بالنسبة لها، لأنه يوجد تنوع كبير بين الناطقين بهذه اللغة حول العالم، ولكثرة المتحدثين بها".
وأوضحت أن اللغة العربية المدعومة هي "العربية الفصحى الحديثة" التي تستخدم في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كصيغة قياسية للغة العربية.
وأشارت إلى أنه على عكس اللهجات المحلية التي تختلف اختلافا كبيرًا من بلد إلى بلد، فإن اللغة "العربية الفصحى الحديثة" تستخدم في جميع أنحاء العالم العربي في مجال التواصل المكتوب والرسمي، وتُعلَّم في المدارس وتستخدم من قبل الصحفيين.
ويأتي دعم اللغة العربية بعد دعم اللغة البرتغالية (البرازيلية) في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وقبلها اللغتين الفرنسية والألمانية في يونيو/حزيران الماضي، واللغتين الإيطالية والصينية مطلع العام الماضي. وكانت النسخة التجريبية من الخدمة قد انطلقت مع دعم اللغتين الإنجليزية والإسبانية فقط.
ويمكن العثور على إعدادات اللغة العربية في تطبيق سكايب الخاص بأجهزة سطح المكتب تحت أيقونة الكرة الأرضية، ومن القائمة المنسدلة يمكن تفعيل خدمة "سكايب ترانزليتور"، ثم اختيار تفضيلات اللغات المحكية والتراسل.
يذكر أن المرحلة التجريبية الأولى من خدمة سكايب ترانزليتور انطلقت منتصف ديسمبر/كانون الأول 2014، وعلى الفور توقع لها الكثيرون أن تحدث ثورة في مجال الاتصالات، لأنها تتيح لشخصين من بيئتين ثقافيتين مختلفتين التحدث معا بشكل مباشر دون عائق اللغة، حيث إن ما ينطقه طرف يترجم فورا بالصوت إلى لغة الطرف الآخر.

الجزيرة

التعليقات
الأخوة والأخوات

نرحب بالتعليقات التي تناقش وتحلل وتضيف إلى المعلومات المطروحة عن الموضوعات التي يتم عرضها في الصحيفة، ولكن الصحيفة تحمل المشاركين كامل المسؤولية عن ما يقدمونه من أفكار وما يعرضون من معلومات أو نقد بناء عن أي موضوع. وكل ما ينشر لا يعبر عن الصحيفة ولا عن المؤسسات التي تتبع لها بأي شكل من الأشكال. ولا تقبل الألفاظ والكلمات التي تتعرض للأشخاص أو تمس بالقيم والأخلاق والآداب العامة.

الاسم
البلد
البريد الالكتروني
الرمز
اعادة كتابة الرمز
التعليق
 
   
جميع الحقوق محفوظة © 2024
المجلس الدولي للغة العربية